يغص «حراج» الأجهزة الكهربائية والأثاث المنزلي المستعمل (المسترجعات) في الطائف بالفوضى والعشوائية، وغياب النظام، بعد أن استولت عليه العمالة السائبة، وباتت تتحكم في مفاصله.
وطالب زوار السوق والمستثمرون أمانة الطائف، بالتحرك وضبط الأمور فيه، خصوصا أنها طبقت الأنظمة في بداية افتتاحه، وسارت أوضاعه بطريقة سلسة ونموذجية، إلا أنها ما إن رفعت يدها عنه، حتى عمت فيه الفوضى.
وذكر عادل الطويرقي أن السوق بدأ بطريقة صحيحة حين كانت الأمانة تكثف الرقابة على المتاجر فيه، وتتعهده بالرعاية من حين لآخر، لافتا إلى أن الاهتمام غاب عنه في الآونة الأخيرة فاستولت عليه العمالة السائبة التي تمارس فيه كثيرا من التجاوزات، في ظل غياب الجهات الرقابية وفي مقدمتها الأمانة.
وشكا من تمدد البضائع والسلع إلى خارج المتاجر بأمتار عدة، ملمحا إلى أن السوق تحول من بيع المستلزمات المستعملة إلى مرمى للنفايات والقاذورات وتراكمها، متمنيا تدارك الوضع فيه سريعا.
وأكد خالد الشهري أن الدالف لسوق المسترجعات في الطائف يصطدم بتلوث بصري، في ظل تكدس النفايات، إضافة إلى تجمع السلع أمام المتاجر بعشوائية ودون ترتيب.
وأرجع الحرائق التي تندلع فيه باستمرار إلى غياب التنظيم، خصوصا في المواقع التي تغص بأدوات كهربائية ومكيفات، والمفروشات والكراتين، متسائلا عن دور أمانة الطائف في ضبط الأوضاع في الحراج.
وشدد على أهمية أن يكثف الدفاع المدني من جولاته ويعاقب المتاجر التي لا تلتزم بمعايير ووسائل السلامة في السوق، خصوصا التي لا تلتزم بواسائل التخزين، ولا تمتلك أدوات الإطفاء.
وحذر محمد العتيبي من الأخطار التي تنتشر في حراج المستعمل في الطائف، لافتا إلى أن الحرائق تنتشر فيه من حين لآخر، في ظل عدم التزام المتاجر بوسائل السلامة.
ونبيه العتيبي إلى سيطرة العمالة السائبة على سوق المستعمل في الطائف، متمنيا تدارك الوضع سريعا وتكثيف الحملات الرقابية على الحراج الذي يغص بالفوضى.
وطالب زوار السوق والمستثمرون أمانة الطائف، بالتحرك وضبط الأمور فيه، خصوصا أنها طبقت الأنظمة في بداية افتتاحه، وسارت أوضاعه بطريقة سلسة ونموذجية، إلا أنها ما إن رفعت يدها عنه، حتى عمت فيه الفوضى.
وذكر عادل الطويرقي أن السوق بدأ بطريقة صحيحة حين كانت الأمانة تكثف الرقابة على المتاجر فيه، وتتعهده بالرعاية من حين لآخر، لافتا إلى أن الاهتمام غاب عنه في الآونة الأخيرة فاستولت عليه العمالة السائبة التي تمارس فيه كثيرا من التجاوزات، في ظل غياب الجهات الرقابية وفي مقدمتها الأمانة.
وشكا من تمدد البضائع والسلع إلى خارج المتاجر بأمتار عدة، ملمحا إلى أن السوق تحول من بيع المستلزمات المستعملة إلى مرمى للنفايات والقاذورات وتراكمها، متمنيا تدارك الوضع فيه سريعا.
وأكد خالد الشهري أن الدالف لسوق المسترجعات في الطائف يصطدم بتلوث بصري، في ظل تكدس النفايات، إضافة إلى تجمع السلع أمام المتاجر بعشوائية ودون ترتيب.
وأرجع الحرائق التي تندلع فيه باستمرار إلى غياب التنظيم، خصوصا في المواقع التي تغص بأدوات كهربائية ومكيفات، والمفروشات والكراتين، متسائلا عن دور أمانة الطائف في ضبط الأوضاع في الحراج.
وشدد على أهمية أن يكثف الدفاع المدني من جولاته ويعاقب المتاجر التي لا تلتزم بمعايير ووسائل السلامة في السوق، خصوصا التي لا تلتزم بواسائل التخزين، ولا تمتلك أدوات الإطفاء.
وحذر محمد العتيبي من الأخطار التي تنتشر في حراج المستعمل في الطائف، لافتا إلى أن الحرائق تنتشر فيه من حين لآخر، في ظل عدم التزام المتاجر بوسائل السلامة.
ونبيه العتيبي إلى سيطرة العمالة السائبة على سوق المستعمل في الطائف، متمنيا تدارك الوضع سريعا وتكثيف الحملات الرقابية على الحراج الذي يغص بالفوضى.